قيم د.غادة المتعلقة بالاتيكيت هي أنه ليس شيئًا سطحيًا؛ إنه شيء أعمق من هذا بكثير؛ فهو يضع الأشخاص على الطريق الصحيح ليصبحوا أفضل نسخة من أنفسهم.
بدأ شغفها بالايتيكيت منذ أن كانت صغيرة، وذلك بفضل والدتها.
تخرجت من كلية الصيدلة وبدأت حياتها المهنية كصيدلانية، لكن شغفها بالآداب ظل يزداد قوة، لذلك قررت بسعادة أن تتبع شغفها وتحول حياتها المهنية إلى مجال الإتيكيت والبروتوكول.
برامجها التدريبية
تمنح الأفراد الأدوات اللازمة لتغيير عقليتهم وفهم قوة وأهمية الاتيكيت والأخلاق والذكاء العاطفي لديهم.
تساعد الأفراد على تحقيق إمكاناتهم الكاملة وعيش حياة ناجحة.